فؤاد عزيز غالي
القائد الذي رقي وهو في ارض المعركه بدون اي مراسم
من رتبة العميد الي رتبة اللواء
فؤاد عزيز غالي اخوه ايضا اللواء موريس عزيز غالي
قائد اللواء الخامس مشاه من الفرقه ١٩ الجيش الثالث
راهن المشير علي اسماعيل وزير الحربيه اثناء حرب اكتوبر
علي اللواء فؤاد عزيز غالي قائد الفرق ١٨ مشاه بالجيش الثاني
قال له قبل الحرب مكتوب علي جبينك القنطره شرق
انت تستطيع تحريرها
بالفعل حين حرر مدينة القنطره شرق ابعد نقطه وصل إليها الجيش بعد العبور ١٤ كيلو في عمق سيناء
كانت معركة القنطره من شارع الي شارع ومن بيت الي بيت الي أن تحررت يوم ٨ اكتوبر في تمام التاسعه مساء كانت مصريه
العميد فؤاد عزيز غالي اتصل بالمشير علي اسماعيل يقول له القنطره تتكلم عربي
في وجود السادات يهنئه علي تحرير مدينة القنطره شرق
وقال له لقد راهنت عليك ونجحت
الرئيس السادات يقول له معاك رتب اللواء
امنح نفس الرتبه الاعلي انت الان
اللواء فؤاد عزيز غالي
أثناء الثغره رقي اللواء فؤاد عزيز غالي الي رئاسة الجيش الثاني الميداني
القائد القبطي أصبح رئيس الجيش المنتصر
أجهض السادات بدمائه وحنكته
شائعة أن قائد مسيحي خان وسبب الثغره وسمع للاسرائيلين بدخول السويس
اللواء فؤاد عزيز غالي رجل عسكري صارم منظم يحبه جنوده ويحترموه
من افضل مائة قائد علي مستوي العالم
صاحب اكبر معركة دبابات في التاريخ التي دمر فيها ٥٧ دبابه إسرائيلية
و أسر فيها القائد عساف ياجوري
الڨائد الذي وصل الي اعمق نقطه في سيناء واول من حرر نقطه في سيناء
