فرحه شباب مصر واعلاء المباركه والترحيب بتجديد الثقة لوزير داعم لطموحات الشباب
و نموذجًا يُحتذى به في القيادة الملهمة وتنمية الموارد والثروه الشبابية، فقد أحدث ثورة حقيقية في مجال الشباب والرياضة في مصر، وفتح آفاقًا واسعة أمام الشباب المصري للمشاركة في بناء مستقبل بلادهم.
نجح دكتور صبحي في التصدي للحملات الموجهة ضد الشباب المصري من خلال “حرب الوعي”، والتي شملت برامج تثقيفية ودورات تدريبية، وإنشاء كيانات شبابية، وبرامج مثل “تصدوا معنا” و “نتشارك”.
دعم الرياضة
اهتم دكتور صبحي بتطوير المنظومة الرياضية، من خلال إنشاء ملاعب جديدة، ودعم المنتخبات الوطنية، وتنظيم البطولات العالمية في مصر.
تمكين الشباب
سعى دكتور صبحي لتمكين الشباب من خلال برامج ريادة الأعمال، وتوفير فرص العمل، ودعم المشروعات الصغيرة.
الاهتمام بالنشئ. ركز دكتور صبحي على تنشيط أنشطة الطلائع، ودعم الأنشطة الرياضية والترفيهية للأطفال.
التعاون الدولي:
عمل دكتور صبحي على تعزيز التعاون الدولي في مجال الشباب والرياضة، من خلال المشاركة في المؤتمرات والفعاليات الدولية.
القيادة الملهمة:
يتمتع دكتور صبحي بقدرة فائقة على تحفيز الشباب وتشجيعهم على تحقيق طموحاتهم، فهو دائمًا ما يلهمهم بكلماته وأفعاله.
ا
إنشاء مجالس شبابية على مستوى الجمهورية:
تهدف هذه المجالس إلى إشراك الشباب في صنع القرار وتقديم أفكارهم ومقترحاتهم.
إطلاق برامج ريادة الأعمال ودعم المشروعات الصغيرة:
ساعد ذلك في خلق فرص عمل جديدة للشباب وتنمية الاقتصاد الوطني.
تنظيم المؤتمرات والفعاليات الشبابية:
مثل “مؤتمر الشباب” و “منتدى رواد الأعمال الشباب”.
تفعيل دور مراكز الشباب:
من خلال توفير برامج ثقافية ورياضية وترفيهية للشباب.
دعم مشاركة الشباب في المحافل الدولية:
مثل “المؤتمر العالمي للشباب” و “الألعاب الأولمبية للشباب”.
بالإضافة إلى ذلك، اهتم دكتور صبحي بتطوير البنية التحتية للشباب والرياضة، حيث قام بـ:
إنشاء ملاعب رياضية جديدة:
في جميع أنحاء الجمهورية.
تطوير مراكز الشباب القائمة:
لتوفير أفضل الخدمات للشباب.
دعم الأندية الرياضية:
من خلال توفير الدعم المالي والفني.
كل هذه الإنجازات ساهمت بشكل كبير في تنمية الموارد الشبابية في مصر، وفتحت آفاقًا واسعة أمام الشباب المصري للمشاركة في بناء مستقبل بلادهم.
